الكاتب: علي السراي

إلى أُمة الأعراب لعنكم الله، إسرائيل تشيعت فما أنتم فاعلون ؟ بقلم: علي السراي يا أمة السوء… لعنكم الله صاغراً عن صاغر وجيلاً بعد جيل… يا أمة العهر والغدر والخنوع…

وهل يُنعى الرصاص ؟ بقلم: علي السراي سيدي يا أشتر العصر.. يا أنا كُلّي، وفرحةَ أُمي ودمعتَها والناسُ والمحورُ، يا سيفَ عليّ وكسرةَ الخبز، ويا أجراسَ الكنائس وأصوات المآذن ورائحة…

رسالة إلى سقط المتاع وكل نابح عن توتر علاقة إيران بحزب الله… بقلم: علي السراي إليكم لا أباً لكم أخرسكم الله جميعاً وألجم نأمتكم، كنتم لعنكم الله وما زلتم وستبقون…

إلى أُمة ياليتنا من يريد منكم أن يكون عابساً أو حبيباً أو زهيرا ؟ بقلم : علي السراي كنا وما زلنا نقرأ في زيارة عاشوراء جملة ( ياليتنا ) نقف…

بقلم: علي السراي حتى في موتكم قاهرون… إلى شهداء الإنتظار والتمهيد، السيد رئيسي ورفاقه. بقلم: علي السراي إيران وفقد القادة، ثنائية لازمت الثورة الإسلامية المباركة مذ فجرها وقادها الإمام الراحل…

شيخنا الكوراني، لاصوّت الناعي بفقدك إنه يومٌ على شيعة علي عظيمُ. بقلم: علي السراي وأيم الله يعزّ علي رثاؤك… شيخي ومولاي… يا أيها القائد العظيمُ في ميدان التمهيد والانتظار… مؤلم…

لاخير في مجلسنا وبقيع إمامنا الصادق مُهدّم . بقلم: علي السراي نعم… لاخير في جلوسنا وبقيعنا يشكو الظليمة الظليمة. جريمة كبرى ألمت بالإسلام وبقلب نبي الاسلام وأدخلت الحزن إليه وهو…

إلى دواعش الفن الطائفي ما خسرتموه بداعش لن تحصلوا عليه بالست وهيبة.. بقلم: علي السراي لكل أعداء العراق وشعبه ومقدساته ورموزه الدينية، لكل الحاقدين المارقين ورديفهم عسكر المنافقين والبعثيين والموتورين…

الفن الطائفي وحساسية الوضع في العراق ، مسلسل عالم الست رفيقة إنموذجاً… بقلم: علي السراي الفن وما أدراك .. هو رسالة نبيلة وسلاح ذو حدين ، تارة يتألق ليصل مرحلة…

المنتظرون وحربُ استهداف الهوية… بقلم: علي السراي ألا وأيم الله… إنها لطاحِنة ضروس… عِضاضها شرفٌ يُصان، وحِمامها عدوٍ يُهان. أقول لكم كما قال أمير المؤمنين علي صلوات الله عليه، (…

نداء إلى شعب مِصر… أتموت غزةَ َجوعاً وأنتم تنظرون؟ بقلم: علي السراي ألا وإن الكون كله كلمة، الانسان كلمة، والشرف كلمة، الموقف كلمة، والحق كلمة، والشجاعة كلمة،فإن تمكنا من زمامها…

علي السراي || هي أمي… إمرأة كبيرة تجاوزت عقدها الثامن، أسمعها وهي على سجادتها وفراش مرضها دوماً تردد ثلاث. منتظرينك، منتظرينك، منتظريك لتبدأ بعدها السلسلة الذهبية بالدعاء لابن فاطمة. ثلاثيتها…

الكرادة والشرف المنتهك بصمت… بقلم: علي السراي في كل محفل من محافل العالم، وكل مؤتمر في الامم المتحدة وفي أي اجتماع ولقاء … ما أن تقول أنا عراقي … من…

هو الحُسين … بقلم : علي السراي حتى في أفراحنا نَبكيك.وسيان قد أضحت لنا الولادة والشهادة، أنفرح بهذه ؟ ونحزن بتلك ؟ أم في كلاهما حُزناً عليك؟ نبكيك فرحاً، ألماً،…

ولزينب كربلائها… بقلم: علي السراي يقيناً أيُ قائد مُلمٌ بفنون الحرب والقتال وجغرافية الأرض